أشادت عدة أطراف بانتخاب مريم بنت عبد العزيز لعضوية المجلس الوطني للاتحاد من أجل الجمهورية  كما طالبت هذه الكتل أن تكلل المسيرة بانتخابها في المكتب التنفيذي وهو أقل ما تستحق وفاء وجزاء لمجهوداتها المستمرة من أجل الحزب والوطن وأدائها المتميز في نجاح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وخدمة لمشروعه.

وقد ناضلت السيدة بنت عبد العزيز في صفوف حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وكانت قيادية مثالية ضحت بالمال والجاه خدمة للحزب في كل مراحله وجميع استحقاقاته الانتخابية، كما قادت مؤخرا مبادرة الأخوة والعمل لدعم محمد ولد الشيخ الغزواني وقادت في نفس الوقت حملته الوطنية  للنساء على مستوى ولاية نواكشوط الغربية ونسقت العديد من النشاطات واستثمرت العلاقات خدمة لمشروعه.