“كانت شركة اسنيم تبيع خاماتها من خلال وسيط (بفارق 5 دولار عن سعر السوق)، وهي التي تملك إدارة تسويق منذ إنشائها تراكمت لديها خبرة بالأسواق العالمية زادت على نصف قرن، ولم يكن هذا الوسيط سوى شركة وهمية للعائلة الحاكمة. وتصوروا حجم التلاعب 5$ × 12000000 طن (معدل الانتاج السنوي في تلك الفترة) = 60 مليون دولار سنويا واستمر أزيد من 7 سنوات وهو ما يقدر ب: 420 مليون دولار”.
من رسالة وجهها المهندس في شركة اسنيم أحمد فال الشيباني إلى لجنة التحقيق البرلمانية.
الصحفي أحمد محمد المصطفى
.gif)